شجيرات الخطمي الوردي الصيني أو الكركديه ومعلومات عنها
شجرة الخطمي الوردي الصيني أو الكركديه هي من النباتات الهامة والمشهورة في بلادنا العربية. تتميز هذه الشجيرات بألوانها الجميلة والمتنوعة، ولكنها تواجه تحديات كبيرة مثل ضعفها في مواجهة البرودة وتعرضها للحشرات، مما يجعلها نادرة في بعض المناطق. في هذا المقال، سنستعرض كافة المعلومات حول الخطمي الوردي الصيني.
نبذة عن الخطمي الوردي الصيني
- تنتشر بشكل كبير في بلادنا العربية
- نشأت في الصين
- تتميز بألوانها الجميلة وأصنافها المتعددة
- لها أزهار بألوان متنوعة مثل الأصفر، الأبيض، البرتقالي، والأحمر
- تُزرع بسهولة عن طريق العقل بطول حوالي 20 سم مع تقليل عدد الأوراق
- تتأثر بفترات الصقيع القصيرة
- تستعيد نموها بسرعة وتزهر في العام نفسه
- تتحمل الجفاف الشديد وعوادم السيارات
- تنتج أوراق خضراء دائمة الخضرة وتزهر طوال السنة
وصف شجرة الخطمي الوردي الصيني
تعتبر شجيرات الخطمي الوردي الصيني من الأشجار الكثيفة الأوراق والدائمة الخضرة، تنمو بطول يتراوح بين 2.5 إلى 5 أمتار وعرضها من 1.5 إلى 3 أمتار. تنتج أوراق لامعة وأزهار حمراء جميلة في فصلي الصيف والخريف.
أهم استخدامات شجرة الخطمي الوردي الصيني
- زهرة الكركديه صالحة للاستخدام والأكل
- تُستخدم في السلطات والخضروات في جزء المحيط الهادئ
- تُستخدم لتلميع الأحذية في بعض أجزاء الهند
- تُستخدم كمؤشر لدرجة حموضة الأشياء
- تُستخدم في حالات ارتفاع وانخفاض الضغط
- تُستخدم لضبط معدلات السكر في الدم
- تدخل في صناعة العديد من المركبات الدوائية
- تُستخدم في برامج ضبط الوزن والدايت
- تُستخدم في العناية بالبشرة بعد تجفيفها تحت الشمس
- تُستخدم في أعمال الصباغة المختلفة للملابس
حقائق عن الكركديه لا تعرفها
- تعتبر زهرة الكركديه الزهرة الوطنية لماليزيا وتُسمى بونجا رايا
- أُدخلت إلى شبه جزيرة الملايو في مطلع القرن 12
- رُشحت لتكون الزهرة الوطنية في عام 1958 من قبل وزارة الزراعة الماليزية
- نافست زهرة الياسمين، الورد، والماغنوليا، وفازت زهرة الكركديه
- كلمة بونجا تعني الزهرة المتفتحة والجميلة
- تُستخدم بكثرة في ماليزيا في العديد من الاستخدامات المختلفة